الماوريين وأشياء أخرى
الماوريين وهم سكان نيوزلندا الأصليين مثلهم مثل الهنود الحمر في أمريكا الشمالية
لكن هنا في نيوزلندا لم يكن هناك حرب ضروس مثل تلك التي كانت بين المهاجرين من أوروبا والهنود الحمر
وللعلم فسبب هجرة الأوربيين والأنجليز والأستكلنديين بشكل خاص هو المرض الذي سبب مجاعة في أوروبا وهو مرض أصاب البطاطس اسمه اللفحة المتأخرة
والمعروف أن البطاطس المصدر الغذائي الوحيد لدى الأوروبيين وخصوصا الأنجليز وهو مثل الأرز عندنا وعند الهنود
ويعتبر قدوم الأنجليز لنيوزلندا خيرا بالنسبة للماوريين لأنهم كانوا ولا زال بعضهم يعيش تخلف عظيم
ومع ذلك كله أنا والكثير من الناس ضد الأحتلال حتى وأن كان أكثر حضارة وأكثر تقدما
لا أريد أحتلال ولا تطور خلفه سحق لحضارتي حتى وأن كانت هشة
الماوريين تميزهم عن الأنجليز ظاهريا بشكل واضح
فأشكالهم ضخمة
عيونهم أشبه بالعيون الشرق اسيوية
وخشومهم أشبه بالخشوم الأفريقية
لكن يتميزون بعرض الوجه وضخامة الجسم
حتى أن معيار الجمال لدى نسائهم شبه معدوم
فنسائهم كالرجال في الشكلوكلاهما يحب الشعر الطويل
ورجالهم يحبون تخطيط الوجوه بالوشم كما في الصوره أعلاه
وهناك رقصة مشهورة
يؤديها الماوريين ويقلدهم الكيويين (النيوزلنديون ذو الأصول الإنجليزية ويسمون كذلك نسبة إلى طائر الكيوي النادر والذي لا يرى إلا في نيولندا )
حتى أصبحت الرقصة صفة معروفة يؤديها فريق ( أول بلاك ) نيوزلندا قبل بداية مباراة لعبة الركبي والتي يتفوقون فيها على مستوى العالم
وقد حصلوا على كأس العالم في الركبي أكثر من مره
الشاهد
أن فريق أول بلاك هذا يرقص الرقصة الماوريية التي يكون في أخر مشاهدها كل الفريق يخرجوا ألسنتهم
وهي تعني في الحضارة الماوريية
بأنهم سيأكلون أعدائهم
على قولة صالح القرني مشجع الأتي
ياكلك أكل البرشومي
طبعا الحضارة الأنجليزية طغت على نيوزلندا
حتى أصبح الكيويين هم الغالبية بشكل كبير جدا
حتى على مستوى الطباع
أصبح الأستايل كيوي انجليزي بحت
ونيوزلندا تعتبر من دول الكمنولث ( مستعمرات بريطانية سابقة) وحليف قوي
لازالت تحت النفوذ البريطاني بشكل او بأخر
وهؤلاء الأنجليز يتحورن حضاريا بشكل غريب
مثلهم مثل الأمريكان في التحور
اتذكر انني تعرفت على معلمي الشاب في المعهد الذي أدرس فيه عمره 32 سنه
وله في نيوزلندا 8 أشهر
يقول لي انه مرتبط بفتاة أتت معه من بريطانيا قبل سبع سنوات
قلت يعني انتم متزوجين
قال لا نحن باتنر يعني شركاء
ومعنى ذلك شركاء في كل شي الا الحقوق الزوجية في الارث والأولاد
وهذا مصيبة نزلت على النساء في كل العالم ما عدا المسلمات
لأنها تقيم علاقة مع رجل دون أي جدوى من الأرتباط
وهذا فيه إمتهان للمرأة
عكس المرأة السعودية والتي كتبت عنها دكتورة يهودية بقولها أن السعودية ملكة في كل مكان في وطنها
ولكل قاعدة شواذ
لكن لو تعرف المرأة السعودية ما تعانيه الغربية والشرقية من مصاعب لحمدت الله ألف مرة
لأن المرأة في الخارج مسؤولة عن نفسها وعن الخارج منها
أتذكر أن أبنة كرستين الصغرى وعمرها 31 سنة معها أبنتان من باتنر (شريك)
وحط رجوله الشريك
واتى لها شريك امريكي يدفع بس قيمة أكله واجار الغرفة فقط
دون تحمل مسؤولية الأولاد أو الناتج عن الشراكة السريرية تلك
وبهذه المناسبة أتطرق هنا إلى إبتعاث السعوديات
وأقول أن السعودية ستواجه مشاكل كبيرة جدا جراء هذا الإبتعاث
فهي لا تعرف التعامل مع الرجال ولم تتعود ذلك
كما أنها ستكون فريسة سهلة
لذا أرى أن إبتعاثهن دون الحاجة لذلك غير مفيد للوطن والمجتمع
ما عدا تخصصات أو مبدعات في تخصص معين يفيد باقي النساء
يعني المرأة أو الفتاة بدون محرم مشكلة كبيرة جدا
قرأت ذات مره في ملتقى الطلاب في بريطانيا فتاة سعودية تستشير القراء في مسألة قبولها الزواج من أجنبي
وأخر طالب سعودي يستشير القراء في الزواج من أنجليزية
وهو نوع من الزيجات الموسمية
وفي المرة القادمة سأحدثكم عن زواجات السعوديين في أوكلاند ونيوزلندا بشكل عاموهي قصص وقفت عليها وسمعت عنها
وهناك رقصة مشهورة
يؤديها الماوريين ويقلدهم الكيويين (النيوزلنديون ذو الأصول الإنجليزية ويسمون كذلك نسبة إلى طائر الكيوي النادر والذي لا يرى إلا في نيولندا )
حتى أصبحت الرقصة صفة معروفة يؤديها فريق ( أول بلاك ) نيوزلندا قبل بداية مباراة لعبة الركبي والتي يتفوقون فيها على مستوى العالم
وقد حصلوا على كأس العالم في الركبي أكثر من مره
الشاهد
أن فريق أول بلاك هذا يرقص الرقصة الماوريية التي يكون في أخر مشاهدها كل الفريق يخرجوا ألسنتهم
وهي تعني في الحضارة الماوريية
بأنهم سيأكلون أعدائهم
على قولة صالح القرني مشجع الأتي
ياكلك أكل البرشومي
طبعا الحضارة الأنجليزية طغت على نيوزلندا
حتى أصبح الكيويين هم الغالبية بشكل كبير جدا
حتى على مستوى الطباع
أصبح الأستايل كيوي انجليزي بحت
ونيوزلندا تعتبر من دول الكمنولث ( مستعمرات بريطانية سابقة) وحليف قوي
لازالت تحت النفوذ البريطاني بشكل او بأخر
وهؤلاء الأنجليز يتحورن حضاريا بشكل غريب
مثلهم مثل الأمريكان في التحور
اتذكر انني تعرفت على معلمي الشاب في المعهد الذي أدرس فيه عمره 32 سنه
وله في نيوزلندا 8 أشهر
يقول لي انه مرتبط بفتاة أتت معه من بريطانيا قبل سبع سنوات
قلت يعني انتم متزوجين
قال لا نحن باتنر يعني شركاء
ومعنى ذلك شركاء في كل شي الا الحقوق الزوجية في الارث والأولاد
وهذا مصيبة نزلت على النساء في كل العالم ما عدا المسلمات
لأنها تقيم علاقة مع رجل دون أي جدوى من الأرتباط
وهذا فيه إمتهان للمرأة
عكس المرأة السعودية والتي كتبت عنها دكتورة يهودية بقولها أن السعودية ملكة في كل مكان في وطنها
ولكل قاعدة شواذ
لكن لو تعرف المرأة السعودية ما تعانيه الغربية والشرقية من مصاعب لحمدت الله ألف مرة
لأن المرأة في الخارج مسؤولة عن نفسها وعن الخارج منها
أتذكر أن أبنة كرستين الصغرى وعمرها 31 سنة معها أبنتان من باتنر (شريك)
وحط رجوله الشريك
واتى لها شريك امريكي يدفع بس قيمة أكله واجار الغرفة فقط
دون تحمل مسؤولية الأولاد أو الناتج عن الشراكة السريرية تلك
وبهذه المناسبة أتطرق هنا إلى إبتعاث السعوديات
وأقول أن السعودية ستواجه مشاكل كبيرة جدا جراء هذا الإبتعاث
فهي لا تعرف التعامل مع الرجال ولم تتعود ذلك
كما أنها ستكون فريسة سهلة
لذا أرى أن إبتعاثهن دون الحاجة لذلك غير مفيد للوطن والمجتمع
ما عدا تخصصات أو مبدعات في تخصص معين يفيد باقي النساء
يعني المرأة أو الفتاة بدون محرم مشكلة كبيرة جدا
قرأت ذات مره في ملتقى الطلاب في بريطانيا فتاة سعودية تستشير القراء في مسألة قبولها الزواج من أجنبي
وأخر طالب سعودي يستشير القراء في الزواج من أنجليزية
وهو نوع من الزيجات الموسمية
وفي المرة القادمة سأحدثكم عن زواجات السعوديين في أوكلاند ونيوزلندا بشكل عاموهي قصص وقفت عليها وسمعت عنها
يونيو 4th, 2009 at 4 يونيو 2009 12:05 ص
بإنتظار موضوع القادم .
سبتمبر 20th, 2011 at 20 سبتمبر 2011 6:58 م
أكتوبر 9th, 2012 at 9 أكتوبر 2012 6:22 م