الصحف الرسمية اليمنية لا أخلاقية



بعد متابعة لعدة مقالات لبعض كتاب المعارضة اليمنية مؤيدي الحوثي و صالح
وجدت مقالات حاقدة 
فيها من القذف و الفجور ما يصم الآذان 
اسلوب مخزي 
و طريقة تعبير مؤسفة أن تكون هذه اخلاق الكاتب اليمني مهما كان خلافنا معه
إن الناس تعرف الكاتب الواثق من أسلوبه لا من إستخدام الكاتب الى تهم و قذف وسفه

ونحن في السعودية الله وحده يعلم قيمة الفاتورة التي صرفناها من تنمية مدننا من أجل دحر إعتداء الحوثي على السلطة الشرعية من قبل الشعب

لكن الى الله المشتكى
إن الحرب القائمة في اليمن
هي ليست بين اليمن و السعودية
انما هي بين السعودية و إيران
جعلها الحوثي الأحمق على أرضه
وقاد وطنه إلى حرب و دمار كما يحدث في كل الحروب
للأسف 
أن هذه الحرب تقع
لكن كان لابد منها
لإيقاف تمدد إيران في المنطقة
إن سقوط صنعاء في أيدي الحوثيين
كان علامة فارقة
وخطيرة
كان لابد على السعودية من التدخل
علما بأن تدخل السعودية كان متأخرا


لأن الحرب الداخلية بين الحوثيين و بين بعد القبائل اليمنية أستمر لعدة سنوات
لم تجد القبائل اليمنية السنية دعم من دول الخليج
لكن تركوهم حتى تمكن الحوثي من اليمن

بدعم من الخائن المحروق علي عبدالله صالح حرقه الله مرة أخرى

اعود لكتاب المعارضة اليمنيين سنوثق ما كتبتم
وبيننا وبينكم يوم مشهود
إن كان في الدنيا أو في الآخرة

قبح الله الكاتبة اشواق مهدي دومان
على مقالها البذيء عن السعودية
ولتعلم اننا لن نتركها ولو بعد حين




تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لمحة تاريخية عن دولة ال عائض في الحجاز

( اجل نحن الحجاز ونحن تهامة ) الجنوب , جنوب ماذا ؟

قصتي مع عملية المرارة و النزيف بعد العملية