المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٦

اربع سنوات من العشرة .. سيارة فورد فلكس

صورة
أكتب لكم بعد أن بعت سيارتي من نوع  فورد   فلكس  موديل 2010 أسأل أن يبارك للمشتري و أن يعطيه خيرها و يكفيه شرها أشتريت السيارة مستخدمة ماشية قرابة خمسين الأف كيلو متر السيارة مواصفات توكيلات الجزيرة طبعا انا عندي عادة قد تكون جيدة وقد لا تكون وهي اي  سيارة  تعجبني لابد اشتريها ولو مستخدمة اجربها وبعدين ابيعها لأن السيارة الجديدة سيكون بيعها ذو خسارة عالية اول مرة شفت فيها الفلكس عام 2008 على طريق كبري الخليج في الرياض بهرني شكلها لما قلت بأشتريها قال لي الزملاء عيب عليك أنت مهندس وتشتري سيارة سواقين قلت هذه مشكلة السعوديين لا يصنعون و لا ينتجون وبس شغالين تقييم و تقسيم وتوزيع على شكل فئات انا طبعا أكره السيارات المرتفعة احب السيارات القريبة من الأرض لأنها قريبة من القلب هههههه المهم صليت الإستخارة و قررت شراء السيارة طبعا قلت اشتري مستخدم علشان لو ما أعجبتني يكون بيعها بدون خسارة كبيرة كان عيبها الوحيد من وجهة نظر السعوديين في السعودية أنها سيارة مدرسات (معلمات) وهذا انه اعتبره شرف عظيم أن يتوافق ذوقي مع ذوق اهل التعليم لكن هناك همج السيارة رغم انها جبارة و جميلة كان الناس يتندرون ب

صور من مدينة الجبيل الصناعية وشيء عن الهيئة الملكية للجبيل

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم قبل تسع سنوات دخلت هذه المدينة الصناعية المنظمة و الجميلة وقد كان لي نية أن أكتب عنها في المنتديات قبل أن يكون لي مدونة راحت الأيام و السنوات و لم تحن الفرصة إلا هذه المرة مدينة الجبيل الصناعية دخلتها أول مرة عام 2003 عندما ذهبت لمقابلة شخصية في الهيئة الملكية للجبيل و ينبع بعد تخرجي من الجامعة من كلية علوم الأغذية و التغذية من جامعة الملك سعود لكن لم يحالفني الحظ  لا أنسى تلك الرحلة كانت بمعية الصديق العزيز الغائب الحاضر عبدالله سعيد الغامدي الزيارة الثانية كانت عام كانت عام 2007م مقابلة شخصية وعلى إثرها أستقلت من وزارة التجارة لأعمل في الهيئة الملكية التي أفخر أنني أعمل بها بل هي هبة من الله سبحانه و تعالى جراء الظلم الذي وقع عليّ في إحدى الجهات الحكومية  هذه المدينة المميزة عندما درت في شوارعها أيقنت أن الأعراب لم يخططوها ولم يأخذوا فيها قرار واحد وقد تأكد لي حدسي عندما عملت و أكتشفت أن شركة بكتل الأمريكية في الجبيل لها دور في ذلك وشركة بارسونز في ينبع  وأيقنت تماما أن متى ما وصلوا الأعراب الى القرار في م